لا لخساره الفلوس ولا لتضييع الوقت
الأكثر شهرة
الأكثر شهرة
يهدف المركز الى العمل على المساج العلاجي فقط بجميع انواعه وماهو مفيد وصالح ويستحق حق المعاناه لوجود اخصائيين ذوي خبرات عاليه خاصة في المساجات المستهدفه للعلاج من اغلب الالام الجسديه مثل ( الابهر وعرق النسا والام المفاصل والام الاكتاف والصداع .....وغيرها ) من الفوائد الكثيره للتدليك بأنواعه. 0537622575
- هو من اكثر أنواع التدليك شيوعاً في العالم الغربي، حيث يعد حجر الأساس للتدليك الرياضي وتدليك الأنسجة العميقة والتدليك المصاحب للعلاج العطري، إضافة لأنواع كثيرة أخرى من التدليك المعروف في الغرب. يعتمد هذا النوع من التدليك على مبدأ علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء على العكس من أنواع التدليك الآسيوية (والتي تعتمد أساساً على مبدأ الطاقة الموجودة في الجسم). - تتراوح جلسات التدليك بين 50-60 دقيقة وقد تمتد إلى 90 دقيقة للحصول على أفضل نتيجة. قد يشتمل التدليك على حركات بطيئة وناعمة أو حركات قوية، ويعتمد الأسلوب المتبع على تفضيل المدلك المعالج والنتيجة التي يريد الوصول إليها. - بالنسبة للأشخاص الأكثر تحملاً للآلم و الضغط أو الذين يعانون من آلام عضلية مزمنة فمن الأفضل اللجوء إلى تدليك الأنسجة العميقة، وهو أحد انواع التدليك السويدي، مع التذكير بأن المصاب بالآلام العضلية المزمنة يحتاج عادة إلى عدة جلسات علاجية للحصول على النتائج المرجوة. - ينبغي أن يقتصر تنفيذ التدليك العلاجي على المختصين المؤهلين، وعدم السماح لغير المرخصين بالعمل في هذا المجال. - اكتشف الأطباء عدداً كبيراً من المزايا الكامنة في العلاج بالمساج والتدليك وبدؤوا ينصحون بهذا العلاج للمرضى الذين يعانون من: 1- الام أسفل الظهر. 2- الام العضلات. 3- الالام المزمنة التي ليس لها تفسير في الطب التقليدي . 4- هشاشة العظام: فقد وجد عدد من المصابين بهشاشة العظام العزاء وتخفيف الألم بواسطة العلاج بالمساج، وذلك أساساً بسبب أن العلاجات الأخرى لهذا المرض تتسبب في اثار جانبية. - وقد جدت دراسات أجريت في السنوات الأخيرة حول فوائد المساج للجسم أن العلاج بالتدليك: 1- يحسن الأداء الوظيفي لجهاز المناعة لدى النساء المصابات بسرطان الثدي. 2- يخفف من أعراض الربو لدى الأطفال الذين يعانون من هذا المرض. 3- قد يخفف من الأعراض لدى المصابين بمتلازمة النفق الرسغي. 4- أظهرت الدراسات أن علاج الخدج بواسطة المساج ساعد في زيادة الوزن لديهم.
لمعروف في تايلاند باسم ( นวดแผนโบราณ - Nuat Phaen Boran ) أي "التدليك القديم/التقليدي"، نشأ التدليك التايلندي في الهند، ويعتمد على الأيورفيدا واليوغا. يجمع الأسلوب بين التدليك وأوضاع اليوغا أثناء التدليك؛ يعتمد الشماليون على وضع التمدد، بينما يعتمد الجنوبيون على الضغط على نقاط الطاقة. ومن فوائده :- 1- كما ذكرنا فإن الفائدة الأولى والأهم للمساج التايلندي هي أنه يعيد توزيع الطاقة في مساراتها الصحيحة بالجسم، ويساعد على تدفقها بشكل صحيح، مما يعطي شعوراً بالراحة والاسترخاء ويخلص الجسم من الضغط والتوتر الدائمين. 2- يخفف المساج التايلندي من آلام العضلات والظهر والآلام الناتجة عن التهاب المفاصل، ويساعد على تقوية المفاصل والعضلات وزيادة مرونتها. 3- يُعد وسيلة مثالية للتخلص من الأرق والنوم بهدوء واسترخاء، حيث أنه يريح العضلات ويساعد على استرخائها وتهدئتها. 4- المساج التايلندي يعيد التوازن للدورة الدموية في الجسم وبالتالي يساعد في التخلص من مشكلات عديدة مثل ارتفاع ضغط الدم، تخثر الدم في الشرايين، ارتفاع نسبة السكر في الدم، كما يقلل من فرص الإصابة بمرض السكر نوع ثاني ويساعد في الحفاظ على نسبة السكر من نوع واحد. 5- يقوي المساج التايلندي الجهاز المناعي للجسم، كما يساعد الجسم على التخلص من السموم المتراكمة به. 6- للمساج التايلندي فوائد تتعلق بالجهاز التنفسي أيضاً، حيث أنه مفيد جداً لمن يعانون الربو وضيق التنفس، كونه يساعد على تحسين التنفس. 7- يعيد التوازن النفسي والعاطفي للإنسان، وبالتالي يساعد في تحسين نظرته لنفسه وللحياة، فيتخلص من النظرة التشاؤمية السيئة لتصبح نظرته مليئة بالحب والفرح بعيداً عن كل الضغوطات المحيطة. 8- المساج التايلندي وسيلة مثالية تساعد على التركيز والإبداع وزيادة الثقة بالنفس وتهدئة العقل والجسد معاً. 9- إعادة التوازن للدورة الدموية في الجسم يعني وصول كمية أكبر من الأوكسجين إلى الدماغ، وبالتالي فإن تطبيق المساج التايلندي يقلل من فرص المعاناة من الصداع والصداع النصفي.
هي طريقة العلاج اليابانية بواسطة الضغط، يمكن أن تساعدكم في التعامل مع المشاكل النفسية والفسيولوجية. للشياتسو تقاليد تمتد منذ سنوات طويلة ويذكر أن الكثير من الناس في العالم العربي بدؤوا مؤخرا بالتعرف على هذه الطريقة من العلاج، وخاصة في نوادي الجيم والصحة. الشياتسو هو طريقة يابانية للعمل على الجسم. معنى كلمة شياتسو هو "الضغط بالإصبع"، أحيانا يمكن وصف الشياتسو كتدليك بواسطة الضغط بالإصبع. في اليابان اليوم، لا يزال الناس يستخدمون الكلمة المقابلة لكلمة "علاج" والتي تعني "بواسطة اليدين". معنى هذه الكلمة هو أنه من خلال وضع اليد على الجسم، يمكن علاج الأمراض. تاريخيا تقنية استخدام الأيدي لأغراض الشفاء بالمفهوم الأوسع تتعلق بمصدر تقنية الشياتسو. مثل الإبر الصينية، فالشياتسو يعتمد على نظام شمولي من الطب الصيني التقليدي، حيث ينظر الى المرض كنتيجة لعدم التوازن في التدفق الطبيعي للطاقة خلال الجسم. معالجو الشياتسو يستخدمون الأصبع وراحة اليد للضغط على مسارات الطاقة، والتي تسمى خطوط الطول- المريديان لتحسين تدفق الطاقة في الجسم. التفسير العلمي لطريقة الشياتسو هو أنها تهدئ الجهاز العصبي، وبالتالي تعزز الدورة الدموية، تخفف من تشنج العضلات وتوترها.
إذ إنه منذ أكثر من قرن من الزمان ينتشر العلاج بهذه الطريقة بشكل واسع في كافة أنحاء إندونيسيا، وهو أسلوب من الطب التقليدي مصدره ثقافة منطقة “جاوة الوسطى”. ويؤمن الكثير من سكان إندونيسيا بأن العلاج عبر النقود المعدنية وزيت جوز الهند يعد وسيلة للتخلص من مشاكل ضعف الجسد، وتراكم الغازات في المعدة، وآلام المفاصل التي تنتج جراء نزلات البرد. طريقة العلاج تلك، المعروفة باسم “كيروكان” باللغة المحلية، تهدف إلى التخلص من التشنجات في منطقتي الرقبة والظهر وإراحة المريض. وتتم عبر دهن زيت جوز الهند في منطقة الرقبة والظهر، ورسم خطوط في تلك المنطقتين عبر النقود المعدنية تترك لوناً أحمر، من أجل تمكين الزيت من التأثير بشكل أكبر على الجلد. وقال هيماوان سوتانتو الذي يفضل استخدام الـ”كيروكان” لعلاج نزلات البرد في حديثه بحسب الأناضول ، إن طريقة العلاج بالنقود المعدنية يفي بالغرض تماماً، وقال: “أتعرض بشكل كبير للرياح لاستخدامي الدراجة النارية لدى عودتي من العمل ليلاً”. وأضاف: “تأثير تلك الرياح يؤدي إلى تراكم غازات في معدتي بشكل كبير، وفي نفس الوقت أعاني من آلام في المفاصل؛ لذلك ألجأ إلى هذه الطريقة من العلاج مرة في الشهر”.
يعود تاريخ العلاج بكاسات الهواء إلى قدماء الصينيّين والمصريّين وشرق الأوسطيّين، ويُعرف هذا الأسلوب العلاجيّ بأنّه أحد أشكال العلاج البديل الذي يعمل عن طريق الشّفط؛ حيث توضع كاساتٌ خاصّةٌ يتراوح قطرها من إنشٍ إلى ثلاثة إنشاتٍ على الجلد لشفطه، وتُصنَع هذه الكاسات إمّا من الزّجاج، أو السّيليكون، أو الخزف، أو الخيزران. ومن فوائده :- العلاج بكاسات الهواء له فوائد عديدة؛ إذ يُحسّن الدّورة الدمويّة في المكان الذي توضع فيه؛ حيث يساعد الشّفط على الشّفاء؛ وذلك بزيادة تدفّق الدّم، والتّخفيف من التوتّر العضليّ، ممّا يحفّز شفاء الخلايا، بالإضافة إلى تحفيز تدفّق ما يسمّيه الصينيّون بقوّة الحياة، أو ما هو معروف لديهم بالـ (qi)، كما تساعد كاسات الهواء أيضاً على تكوُّن أنسجةٍ ضامّةٍ وأوعيةٍ دمويّةٍ جديدةٍ،كما يساهم العلاج بها في تدليك الأنسجة العميقة.
تعتبر الحجامة من أنواع الطب البديل والطب النبوي، وهي تقوم على امتصاص الدم الفاسد من الجسم بواسطة كؤوس زجاجية، ولها أنواعها المختلفة، ويعود تاريخها إلى 3000 سنة قبل الميلاد، إذ كانوا يستخدمونها الآشوريين في نقش المقابر، ثمّ امتدت لباقي أنحاء العالم، أصبح الفراعنة يستخدمونها في علاج الأمراض المختلفة، وفي هذا المقال سنتحدث عن فوائدها ونصائح عند عملها. الحجامة في الطب النبوي تعتبر الحجامة أحد أنواع العلاجات التي ركز عليها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، حيث ذكرها بالعديد من الأحاديث النبوية الشريفة، حيث قال: (إِنَّ أفضلَ ما تَدَاوَيْتُمْ بهِ الحِجَامَةُ) [صحيح]، ولعل أهم ما يُميزها بأنها آمنة مقارنةً بالعلاجات الآخرى. فوائد الحجامة :- 1- تنشيط الدورة الدموية والوقاية من مرض تصلّب الشرايين. 2- الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، وبالتالي حمايته من الأمراض والفيروسات. 3- تحسين المزاج والحالة النفسية، والوقاية من الاكتئاب والتوتر. 4- الحفاظ على صحة الغدد النخامية، وتحسين وظائف الدماغ. 5- الوقاية من التهاب المفاصل أي الروماتزوم. 6- التخلّص من الأحماض والبولينا الزائدة في الجسم. 7- الوقاية من ارتفاع نسبة الكولسترول الضار في الجسم. 8 -علاج الآلام الدورة الشهرية. 9- الوقاية من نزيف المهبل وعلاج الضعف الجنسي. 10-الوقاية من الالتهابات المعوية المختلفة. 11- الحفاظ على مستوى السكري في الجسم. 12- الوقاية من التبول اللاإرادي. 13- علاج حموضة المعدة. 14- الوقاية من مرض النقرس. 15- إمداد الجسم بالحيوية والطاقة. -نصائح عند عمل الحجامة :- 1- لا يُنصح بعملها للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى، أو اضطرابات في القلب، أو المُصابون بمرض نقص المناعة المكتسبة. 2- لا يُفضل عملها للحوامل، أو المُرضع، أو النساء اللواتي وصلن سن اليأس. أخذ قسطٍ كافٍ من الراحة قبل الحجامة. 3- الابتعاد عن التوتر والضغوط النفسية المختلفة. 4- الابتعاد عن التدخين، وعن ممارسة العلاقة الجنسية. 5- عدم تناول الأطعمة التي تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من الألبان، والدهون، والموالح قبل عمل الحجامة. يجب تناول وجبة خفيفة قبل عمل الحجامة بحوالي أربع ساعات. 6- إبلاغ إخصائي الحجامة بنوع الأدوية الذي يتناولها الشخص. الابتعاد عن عملها للمُصابون بالإنفلونزا. 7- عدم تناول الأطعمة مباشرة بعد عملها، بل يُفضل الانتظار لمدة ساعتين على الأقل. 8- لا يُفضل عملها للذين أجروا عملية جراحية حديثاً. 9- عدم وضع الكؤوس الفارغة فوق الأماكن الملتهبة أو المجروحة مثل المفاصل، واليدين. 10- لا يُفضل عملها للأشخاص الذين تبرعوا بالدم حديثاً. 11- قراءة المعلومات الكافية والمناسبة عن الحجامة قبل البدء في عملها. 12- يُفضل عملها في فصل الربيع وفي الصباح الباكر.